منتديات راس ايسلي لكل الجازئريين والعرب
منتديات راس ايسلي لكل الجازئريين والعرب

منطقة الاعضاء


كلمة الادارة
آخر اخبار المنتدى
 

أهلا وسهلا بك إلى منتديات راس ايسلي لكل الجازئريين والعرب.

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

w w w . Ras - I s l y . I n f o


مرحبا بك عزيزى الزائر فى منتديات راس ايسلي لكل الجازئريين والعرب.

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه

w w w . Ras - I s l y . I n f o

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شات ع القهوة - دردشة ع القهوة صوت وصورة مجانا من هنا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شات يلا عرب,دردشة يلا عرب,يلا عرب شات, شات يلا عرب صوت صورة مجانا من هنا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شات قمر العرب,دردشة قمر العرب,شات قمر صوت صورة مجانا من هنـــا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شات فوارة,دردشة فوارة,شات فوارة صوت وصورة مجانا من هنا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شات سهرتنا,دردشة سهرتنا,شات سهرتنا صوت وصورة مجانا من هنا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك قالب متجر ماجنتو عربي متكامل - عرض الجمعة البيضاء
شارك اصدقائك شارك اصدقائك افضل موقع لربح المال من اختصار الروابط بمزايا رهيبة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لمن يريد ان يتعلم عن الربح من الانترنت اليكم ملف pdf يوجد به كل الطرق للربح
شارك اصدقائك شارك اصدقائك ملخص مادة القانون باك 2018
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اليكم افضل ملخص للشريعة لجميع الشعب باك 2018
السبت أغسطس 18, 2018 12:51 pm
السبت أغسطس 18, 2018 12:48 pm
السبت أغسطس 18, 2018 12:40 pm
السبت أغسطس 18, 2018 12:39 pm
السبت أغسطس 18, 2018 12:36 pm
الأربعاء نوفمبر 22, 2017 10:05 am
الإثنين أغسطس 28, 2017 8:35 pm
الإثنين أغسطس 28, 2017 8:34 pm
الإثنين أغسطس 28, 2017 10:00 am
الإثنين أغسطس 28, 2017 9:50 am











 

 أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
باسم السطايفي

باسم السطايفي


عدد المساهمات : 464
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/01/2014
العمر : 30
الموقع : راس ايسلي

أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام   أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام Icon_minitime1الثلاثاء يناير 28, 2014 6:39 pm

1 - أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام


منذ حصل الانحراف في البشرية عن عقيدة التوحيد في قوم نوح - والله سبحانه يرسل الرسل لدعوة الخلق إلى التوحيد والإيمان كما قال تعالى :  وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ  وبين مهمتهم في قوله تعالى :  رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ  ،  يُنَـزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلا أَنَا فَاتَّقُونِ  . 
ولما كانت هذه الأمة المحمدية وارثة الرسالات والكتب السماوية بما جعل الله نبيها خاتم الرسل ومبعوثا للناس كافة ، وجعل كتابها المهيمن على الكتب وجعلها وارثة هذا الكتاب العظيم كما قال تعالى :  ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا  فإنها يجب عليها نحو البشرية أكثر مما يجب على غيرها ممن سبقها من الأمم لما أعطاها الله من الإمكانيات العظيمة التي لم تعطها أمة غيرها ، بل هي المسئولة الوحيدة عن القيام بدعوة البشرية وتبليغها دعوة الله ، وجهاد من لم يقبل هدى الله أو صد عن سبيل الله . كما قال تعالى :  كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ  . وقال تعالى :  وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا  وقد كلف الله رسول هذه الأمة 
(الجزء رقم : 31، الصفحة رقم: 154)
 
  محمدا صلى الله عليه وسلم بدعوة البشرية كلها . قال تعالى :  تَبَارَكَ الَّذِي نَـزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا  . وقال تعالى :  يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ  . وقال تعالى :  وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا  وقد كلفت هذه الأمة بما كلف به رسولها صلى الله عليه وسلم من القيام بدعوة البشرية إلى الله عز وجل قال تعالى :  قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ  . 
قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله : يقول تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم إلى الثقلين : الإنس والجن آمرا له أن يخبر الناس أن هذه سبيله : أي طريقته ومسلكه وسنته وهي الدعوة إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . يدعو إلى الله بها على بصيرة من ذلك ويقين وبرهان ، هو وكل من اتبعه يدعو إلى ما دعا إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم على بصيرة ويقين وبرهان عقلي وشرعي اهـ . فالدعوة إلى الله تعالى واجبة على هذه الأمة وحق للبشرية عليها ، وهذا الوجوب يكون فرض كفاية إذا قام به من يكف من الأمة سقط الإثم عن الباقين ، وإن لم يقم به أحد أو قام به من لا تحصل به الكفاية أثم كل أفراد الأمة ممن عنده الاستطاعة قال تعالى :  وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ  . 
قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله : والمقصود من هذه الآية أن تكون فرقة من هذه الأمة متصدية لهذا الشأن ، وإن كان ذلك واجبا على كل فرد من الأمة بحسبه ، كما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :  من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم 
(الجزء رقم : 31، الصفحة رقم: 155)
 
  يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان  . وفي رواية :  وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل  انتهى . 
وأخبر سبحانه وتعالى أن الدعاة إلى الله هم أحسن الناس قولا ، قال تعالى :  وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ  . قال الحافظ ابن جرير - رحمه الله : يقول تعالى ذكره : ومن أحسن أيها الناس ممن قال ربنا الله ثم استقام على الإيمان به والانتهاء إلى أمره ونهيه ، ودعا عباد الله إلى ما قال وعمل به من ذلك . وقال الإمام الشوكاني : والأولى حمل الآية على العموم كما يقتضيه اللفظ ، فكل من جمع بين دعاء العباد إلى ما شرعه الله وعمل عملا صالحا وهو تأدية ما فرض الله عليه مع اجتناب ما حرمه الله عليه ، وكان من المسلمين دينا لا من غيرهم فلا شيء أحسن منه ، ولا أوضح من طريقته ، ولا أكثر ثوابا من عمله . . انتهى . 
إن الدعوة إلى الله تعالى لها مكانة عظيمة في الإسلام فهي أعظم المهمات التي بعث من أجلها الرسول صلى الله عليه وسلم وكلف بها هو وأتباعه قال تعالى :  قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي  والدعوة إلى الله تسبق القتال في سبيل الله فقد كان صلى الله عليه وسلم يدعو الكفار إلى الله قبل أن يقاتلهم ، وكان يوصي قواده وجيوشه وسراياه أن يبدءوا عدوهم بالدعوة قبل القتال فإن استجابوا قبلوا منهم وإلا قاتلوهم . 
إن الدعوة إلى الله في هذا الزمان تشتد الحاجة إليها بسبب كثرة التضليل والإلحاد ونشاط دعاة الشر والفساد والإباحية واستخدامهم مختلف الوسائل ، فها هم دعاة التنصير ينتشرون في العالم ويلجون في الأدغال النائية ويستغلون جهل الشعوب وفقرها لبث شرهم ، وها هي أحكام القرآن تنحى وتجعل بديلا عنها الأحكام القانونية في غالب الدول الإسلامية ، ووسائل الإعلام في أغلب 
(الجزء رقم : 31، الصفحة رقم: 156)
 
  دول العالم تبث سمومها مستخدمة هذه الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة ، وأخطر من ذلك نشاط الفرق الضالة التي تتسمى بالإسلام وهي تكيد له من داخله بالتشكيك في أصوله ، ومعاداة السنن وأهلها ، ونشر البدع والخرافات وبغض الصحابة والابتعاد عن عقيدة السلف ، فأصبح المسلمون مهددين من الداخل والخارج مما يتطلب من الدعاة المخلصين ومن علماء المسلمين مضاعفة الجهود لمقاومة هذه الجيوش الزاحفة على الإسلام وأهله ؛ لرد كيدهم في نحورهم ، وتبصير المسلمين بدينهم ، وبيان كيد عدوهم ، ويوم يتنبه دعاة الإسلام لصد هذا الهجوم فإن النصر بإذن الله سيكون حليفهم فإن معهم الحق ، والله تعالى يقول :  بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ  . ويقول تعالى :  وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا  ويكفينا قدوة ما قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بعثه الله رسولا من مقاومة جحافل الشرك والكفر والطغيان ، فقد كان الشرك والكفر حين بعثته يعم وجه الأرض ، حتى جللت الأصنام الكعبة المشرفة ، فكان فوقها ثلاثمائة وستون صنما ، والصور تكسو حيطانها من الداخل ، فما زال صلى الله عليه وسلم يدعو إلى الله ويجاهد المشركين إلى أن دخل مكة عام الفتح ، واتجه إلى الكعبة فأزال ما عليها وما حولها من الأصنام ، وجعل يطعن فيها بالقضيب وهي تتهاوى على وجوهها وهو يقول : جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا إن في هذا درسا للدعاة اليوم وهم يواجهون تحديات الكفر والإلحاد في أن يضاعفوا الجهود في دعوتهم ، ويصبروا ويصابروا ، والنصر قريب بإذن الله . قال تعالى :  إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ  وقال تعالى :  لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ  .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rasisly.yoo7.com
محمد عامر




عدد المساهمات : 219
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/07/2014

أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام   أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام Icon_minitime1الأحد يوليو 27, 2014 10:49 am

موضوع رائع وكتابة متميزة للقضية وللنقطة نقطة الدعوة الى الله عزوجل

وحتى نعود مرة أخرى لسنن السلف يلزمنا جهد مكثف لدعوة الناس واعادتهم مرة أخرى للصراط المستقيم الذي فطرنا عليه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهمية الدعوة ومكانتها في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثمرة الدعوة إلى الله ونتائجها
» ما هو الإسلام
» حقوق الإنسان في الإسلام (التمائم والرقى)
» المقطع الذي تم حجبه في امريكا وأوروبا خوفاً من دخول الناس في الإسلام
» أهمية التعاون بين الزوجين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات راس ايسلي لكل الجازئريين والعرب :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: الدعوة والإرشاد-
انتقل الى:  
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر المنتدى
جميع حقوق الطبه والنشر محفوظة لـ منتديات راس ايسلي لكل الجازئريين والعرب
ادارة المنتدى : باسم السطايفي